بالصور.. هل تقبلت بيلين كاراهان الأمر الواقع وظهرت بهذا الشكل
(القاهرة mbc.net) لفتت النجمة الجميلة صاحبة الوجه الطفولي بيلين كاراهان الأنظار إليها في أخر ظهور لها مساء أمس الأربعاء 22 أكتوبر/ تشرين الأول وتسببت في إحزان معجبيها الذين صُدِموا بعلامات الشيب في رأسها الذي كسا مساحة كبيرة منه الشعر الأبيض.
- بيلين كاراهان وزوجها بدري جونتاي
النجمة التي أتمت عامها الثلاثين للتو، بينما يوحي وجهها أنها في الثامنة عشر من عمرها، والتي في انتظار أول أطفالها بعد أسابيع قليلة، أحزنت معجبيها بصورها التي أخذ يتداولها عشاق الجميلة البريئة بيلين كاراهان، بينما صرحت وفقًا للخبر الذي جاء في جريدة حريت التركية أن ليس بالإمكان فعل شيء. الشيء الذي ترجم بأن الجميلة التركية تقبلت تقدمها في العمر وفي حالة تصالح مع نفسها وعمرها.
- الشعر الأبيض يجتاح رأس بيلين كاراهان
يذكر أن الجميلة التركية التي كانت قد اشتهرت في تركيا الوطن العربي من خلال ظهورها الأول على الشاشات في المسلسل التركي الشهير "سنوات الصفصاف" كانت قد تزوجت للمرة الأولي في أكتوبر 2011 من مدرب اللياقة البدنية إردنش بيكير أوغلو في مدينة برشلونة الإسبانية، ولكن سرعان ما انتهت تلك الزيجة بالطلاق عام 2013.
تزوجت بعد ذلك للمرة الثانية بشكل مفاجئ منذ ثلاثة أشهر من رجل الأعمال التركي «بدري جونتاي»، وكشفت مؤخرًا تفاصيل تلك الزيجة حيث قالت أنها تعرفت عليه في صالة الألعاب الرياضية، حيث كانت تلعب كرة السلة يومًا، ووقعت على الأرض، وأصيبت في ركبتها، ثم نصحها أصدقائها بالذهاب إلى الطبيب، وفي تلك الأثناء سمعت صوت «بدري» يتردد على مسامعها ويصدق على كلام أصدقائها، وفي اليوم التالي وجد رقم هاتفها، واتصل بها للإطمئنان على صحتها، ثم عرض عليها الخروج معا للعشاء في أحد المطاعم، وهكذا بدأت العلاقة التي لا تعرف بيلين حقًا إن كان مخطط لها مسبقًا أم لا.
أما تلقيها عرض الزواج فكان مفاجئ لها وغريب، حيث قالت: في تلك الليلة التي خرجنا بها للعشاء قال لي "أنا سأتزوج بكِ"، وأنا ضحكت فقط، كنتُ سعيدة جدًا، قبل ذلك كنت وحيدة، ولم أكن أريد أحدًا في حياتي، وبعد ثلاثة أيام أصبحنا عاشقين، وبعد حوالي أربعين يومًا سافر إلى هونج كونج من أجل أمر يتعلق بعمله، كنا نتحدث في تلك الأثناء، لم أقل "لا"بخصوص عرض الزواج ولم أدري لماذا، ولكن كنت أشعر أنني سعيدة.
- حفل زفاف بيلين كاراهان على زوجها بدري جونتاي
قالت كذلك: ربما أكون قد ذهبت إلى طاولة الزواج بسرعة البرق، لكنني لم أكن يومًا فتاة مسؤلة من أحد، لم يتولى أحدًا مسؤوليتي، لقد تربيتُ مع أمي، دائمًا كسبت النقود بنفسي، وقدمت الدعم لعائلتي على الدوام، حتى الآن لم يمسك بيدي أحدًا من قبل ويقول لي "أنتِ ارتاحي"، لكن بدري فعل ذلك، ولم أقصد بذلك الدعم المادي فقط.
0 التعليقات:
إرسال تعليق